نحن، شباب الكلمة الحرة، نعتبر إدانة الرفيق الشاعر والمسرحي والمناضل ماهر المحظي، والحكم ب 3 اشهر سجنا ولو بتنفيذ غير عاجل، اعتداء سافر على الموقف الشريف وعلى المبدع والإبداع. كيف يجرم القضاء التونسي الدفاع عن حرمة الثورة ويدين من اشهر القلم في وجوه عملاء النظام السابق؟
يدان اليوم الرفيق ماهر المحظي لأنه احتج على اجتماع مندوب الثقافة بالقيروان، سرا وداخل المندوبية، بأحد عملاء المخلوع. وغدا تدانون لأنكم تتنفسون هواء تونسيا.
ايها القضاء:
قلمي من "رصاص"
"كلنا ماهر المحظي" وان سخروا كل أنيابهم. "لن يمروا يا رفيق".
نداء إلى كل مبدع حق، إلى كل حامل كلمة على حدود النار: قبضة واحدة يا رفاق. الغصن منفردا يكسر، إنما يحمى بحزمته و يقوى.
الشاعر وحيد القريوي عضو اللجنة الوطنية للدفاع عن حقوق الادباء الشبان
0 commentaires:
إرسال تعليق