الي صاحب النظارات الطبية
الشاعر:زياد عبد القادر
البُرنُسُ على الكتفين
اليدان معروقتان
الوجه الذي لم يعُد صالحا لاقتباس المكان
خطاك التي أخطأت دربها
كلّ هذا قد يذكّرني بكَ
..........
الطريق الذي خلتَهُ سالكا
ربّما كان ماسورةً.
الهتاف الذي خلتَهُ " مرحبَا مرحبَا"
ربّما كان أنشوطةً.
..........
إذن، لعلّك الان تختضّ كالوردة الذابله
لعلّك الان تسأل: ماذا صنعتَ بنفسكَ با ابن المرازيقِ؟
لعلّك تحتاج من يرفع البُرنس البربريّ عن كاهليكَ.
لعلّك تشتاق ليلَ باريسَ:
حاناتِها حيثُ أجهشتَ
وأسوارها حيث اتّكأتَ مستسلما للبرد والعاصفه
..........
البُرنسُ البربريّ
واليدان معروقتان.
الوجه الذي لم يعُد صالحا لاقتباس المكان
الطريق الذي لم يكن سالكا منذ السقيفة
( هل قرأتَ ابنَ خلدونَ يا صاحبي؟)
كلّ هذا سأرمي به خارجًا
ريثما يهدأ الشهداءُ في غرفتي
الشاعر:زياد عبد القادر
البُرنُسُ على الكتفين
اليدان معروقتان
الوجه الذي لم يعُد صالحا لاقتباس المكان
خطاك التي أخطأت دربها
كلّ هذا قد يذكّرني بكَ
..........
الطريق الذي خلتَهُ سالكا
ربّما كان ماسورةً.
الهتاف الذي خلتَهُ " مرحبَا مرحبَا"
ربّما كان أنشوطةً.
..........
إذن، لعلّك الان تختضّ كالوردة الذابله
لعلّك الان تسأل: ماذا صنعتَ بنفسكَ با ابن المرازيقِ؟
لعلّك تحتاج من يرفع البُرنس البربريّ عن كاهليكَ.
لعلّك تشتاق ليلَ باريسَ:
حاناتِها حيثُ أجهشتَ
وأسوارها حيث اتّكأتَ مستسلما للبرد والعاصفه
..........
البُرنسُ البربريّ
واليدان معروقتان.
الوجه الذي لم يعُد صالحا لاقتباس المكان
الطريق الذي لم يكن سالكا منذ السقيفة
( هل قرأتَ ابنَ خلدونَ يا صاحبي؟)
كلّ هذا سأرمي به خارجًا
ريثما يهدأ الشهداءُ في غرفتي
0 commentaires:
إرسال تعليق