لست محتاجا إلى حرسٍ
كي تعلن الحبّ العظيم لأرضك الأولى
ولا إلى عسسٍ كي تعبر الجمر
إلى جنّاتها الورقات
لست محتاجا إلى حِكمٍ
لتقول إنّك قد عاشق
ولا إلى ختْم
لتقول إن قلبك في مقام السّالكين ...
لست محتاجا إلى حكّام اسبرطة
لتقيم اللّيل متراسا للواهبين حناجرهم
والمانحين مواجدهم
بلا شَرْط ولامِنَنٍ
لست محتاجا إلى أحكامهم
لتقول للطّفل المسافر في دمكْ
إني أحبّك هكذا مثل انهمار الضوء
ولا إلى أحلامهم لتقول للنّعناع
ما أجمل اليخضور إذ يسري
بلا صخب ويضوع في ليل الغريب
لست محتاجا إلى تأشيرة بيضاء
ولا إلى حرف منافق
كي تعلن العصيان وتقول للجبل
المكابر يا رجل:
إني أحبّ مفاتن النوّار في شُعبك
ومواضع الصبّار المسافرفي حصاكْ
يا قمّة الثلج المهيمن
يا مداكْ
يا همسة الناجين من ليل الهلاكْ
ليس يحتاج الضرير إلى نجْم
كيما يحطّ بجنح اللّيل
أو يشتهي لبن المجرّة والسّماك
كي تعلن الحبّ العظيم لأرضك الأولى
ولا إلى عسسٍ كي تعبر الجمر
إلى جنّاتها الورقات
لست محتاجا إلى حِكمٍ
لتقول إنّك قد عاشق
ولا إلى ختْم
لتقول إن قلبك في مقام السّالكين ...
لست محتاجا إلى حكّام اسبرطة
لتقيم اللّيل متراسا للواهبين حناجرهم
والمانحين مواجدهم
بلا شَرْط ولامِنَنٍ
لست محتاجا إلى أحكامهم
لتقول للطّفل المسافر في دمكْ
إني أحبّك هكذا مثل انهمار الضوء
ولا إلى أحلامهم لتقول للنّعناع
ما أجمل اليخضور إذ يسري
بلا صخب ويضوع في ليل الغريب
لست محتاجا إلى تأشيرة بيضاء
ولا إلى حرف منافق
كي تعلن العصيان وتقول للجبل
المكابر يا رجل:
إني أحبّ مفاتن النوّار في شُعبك
ومواضع الصبّار المسافرفي حصاكْ
يا قمّة الثلج المهيمن
يا مداكْ
يا همسة الناجين من ليل الهلاكْ
ليس يحتاج الضرير إلى نجْم
كيما يحطّ بجنح اللّيل
أو يشتهي لبن المجرّة والسّماك
0 commentaires:
إرسال تعليق